بقلم : شريفه السيد حلو الشمائل والتواضع طيبٌ كنز القناعة في يديه يزيدُ للصبر والايثار كان علامة بالعفو يمضي حيث كان يريدُ حرا حليما ذا بصيرة مؤمنٍ وصفاته جند وعنه تذودُ ،،،،،،،،،، كم أحسن الإصغاء في جلساته والمفرداتُ بنطقه محسوبة للجد ميالٌ برغم فكاهةٍ أو طرفةٍ أو مزحةٍ بعذوبة بل كاظما للغيظ. يوسع صدرهُ صفة الوفاء لقلبه محبوبة ،،،،،،،،،،،، إلفٌ أليفٌ في التسامح آيةٌ طبع الكرام تسامحٌ وإباءُ مُتسيجا بسياج حكمته التي إن أظهِرَتْ يتضاءلُ الحكماءُ متسلحًا بالحق تبعدُ نفسُه عن كل زيفٍ هكذا النُجباءُ ،،،،،،،،،، صلوا عليه وسلموا تسليما صلى الله عليه وسلم